روايات رهام اليماني
حياة واحدة تكفي لنعيش
الحكاية لم تنته بعد.. وربما لن تتهي أو ستنتهي بعد زمن.. لا أحد يعلم ما تخبئه لنا الحياة بين طياتها.. كنت في بداية خطي لهذه الحروف مقتنعة في أعمق نقطة...
حياة واحدة تكفي لنعيش
الحكاية لم تنته بعد.. وربما لن تتهي أو ستنتهي بعد زمن.. لا أحد يعلم ما تخبئه لنا الحياة بين طياتها.. كنت في بداية خطي لهذه الحروف مقتنعة في أعمق نقطة...
أحببنا ولكن
أكان الحضن ثمنا كافيا لأنسى ما مررت به ؟ أكانت بضع الكلمات التي رصصتها أمامي كافية لتنسيني كم الكلام الذي بقي معلقا بحنجرتي ممن عشرين سنة؟ أكان شوقي وحنيني ولهفتي...
أحببنا ولكن
أكان الحضن ثمنا كافيا لأنسى ما مررت به ؟ أكانت بضع الكلمات التي رصصتها أمامي كافية لتنسيني كم الكلام الذي بقي معلقا بحنجرتي ممن عشرين سنة؟ أكان شوقي وحنيني ولهفتي...
خمسون رسالة للنسيان
وكلما اعتراني الخوف، وجدتني أخلع رداء كرامتي، وألتجئ إليك، أختبئ بين سطوري التي تتحدث عنك، وأنام.. وكلما أحسست بالسعادة، ركضت نحو دولاب الذكريات لأحمل صورتك، علها تتقاسم معي هذه الدقائق المعدودة...
خمسون رسالة للنسيان
وكلما اعتراني الخوف، وجدتني أخلع رداء كرامتي، وألتجئ إليك، أختبئ بين سطوري التي تتحدث عنك، وأنام.. وكلما أحسست بالسعادة، ركضت نحو دولاب الذكريات لأحمل صورتك، علها تتقاسم معي هذه الدقائق المعدودة...